كما يحتوي على ثلاث فتحات مزخرفه كما يمتاز العود العربي بتوازن نغماته والعمق بصوته مما يعطي احساس بالرومانسيه وهو أقرب الأنواع الى روح الانسان ووجدانه.
يمكن لعازف العود الانتقال المرن والسلس بين جميع أنواع الموسيقى سواء الدراميّة أو الحزينة أو الممتعة أو التحفيزيّة... والكثير غيرها؛ فالعود ليس محكومًا بنوع محدّد من الموسيقى. العود هو أيضًا آلة تسمح بالمشاركة مع عازفي الآلات الموسيقيّة الأخرى، حتّى مع عازفي الإيقاع.
نظرًا لأنّ الجيتار هو أحد أكثر الآلات الموسيقيّة شعبيّة، هذه الأيّام، ويُعتبر تعلُّم العزف عليه أفضل طريقة لتعلُّم نظريّة الموسيقى الغربيّة، فإنّ العود هو ملك الآلات الموسيقيّة في الشرق الأوسط ويُعتبر حجر أساس أيّ فرقة موسيقيّة.
وهو الجزء المسؤول عن تثبيت الأوتار من طرفها الآخر على الجسم، وتكمن أهميته بأنه يساعد في نقل صوت الأوتار إلى داخل جسم الجيتار لكي تتضخم
الأنف أو العظمة وتوضع في رأس زند العود من جهة المفاتيح لإسناد الأوتار عليها ورفعها عن الزند.
وهو الذي تكون به فتحات تُسمّى "قمرية" من أجل المساعدة في زيادة الرنين وقوته.
فؤاد جهاد، ويعرف ب ورشة فؤاد جهاد وأولاده في بغداد. امتهن اولاده أيضا المهنة ومنهم ليث جهاد وعلاء جهاد الذي استقر في قطر.
اسم الآلة: الكمان.[١] تصنيف الآلة: وترية.[١] أصل/ منشأ الآلة: شمال إيطاليا.[٢] أول مرة استخدمت click here فيها...
الجيتار
يعتبر العود آلة رئيسية في التخت الموسيقي الشرقي، في التاريخ الحديث هناك أكثر من دولة عربية تدعي تفوقها في صناعة الأعواد مثل دمشق و بغداد في ذلك ففيها أكثر من حرفي يقوم بصنعها، وبذلك غدا العود العراقي ذا سمعة عالمية جعلت كبار الملحنين والمطربين في العالم العربي يفضلونه على غيره، ومن أحد صناع العود المحدثين في العراق سمير رشيد العواد الذي يتسابق الفنانون العرب للحصول على أحد الأعواد من صنعه، وكما إشتهرت صناعة العود في دمشق حيث يتميز العود الشامي او الدمشقي بدقة الصنع ، ويصنع العود في مدن عربية اخرى .
بيانو ، بيبرس بايب ، راديو ، ريكورد ، ساكس ، شارب ، غناء ، طاقم ، عصي ، صوي ، دف ، مسرح ، ترومبون ، بوق
٤- الأنماط الصوماليّة والسودانيّة والتنزانيّة والشرق أفريقيّة
ينتمي الطّبل الجانبي إلى عائلة الطّبول وهو الأدنى حدًّا من بينها، ويُستخدم عادةً في موسيقى الأوركسترا، ويَحتوي على أسلاك موجودة في رأسِ الآلة، وظيفتُها تغييرُ النّغمات بوساطة شدّها، ممّا ينتج عن ذلك أيضًا إصدار نغمات موسيقيّة واضحة وحادّة.[٤]
في موسيقى العود، يوجد شيء يسمّى «التعديل»، والذي يعني العزف على مقام واحد، ثمّ التغيير إلى مقام آخر، ومنه إلى مقام آخر، ثمّ العودة مرّة أخرى.